اضطرابات التعلم عند الأطفال Secrets
انخراط اجتماعي غير ملائم، قد يُظهِر التلميذ انعزالاً أو عدم التفاعل الاجتماعي بشكل جيد نتيجة لعدم الثقة بقدراته.
التعرض لمخاطر قبل الولادة أو بعدها بفترة قصيرة. ترتبط اضطرابات التعلُّم بسوء نمو الجنين في الرحم والتعرض للكحوليات أو العقاقير قبل الولادة.
وشجعه على السعي وراء الاهتمامات التي تمنحه الثقة. فالعديد من الأطفال الذين يعانون من اضطرابات التعلم ينعمون بحياة ناجحة وهم كِبار.
الصدمات العاطفية. يمكن أن يشمل ذلك المرور بتجربة مسببة للتوتر الشديد أو لأذى عاطفي.
تدريب التلاميذ لتجاوز صعوبة الإدراك السمعي من خلال تمرينات مشابهة لما يأتي:
وقد تشمل هذه الخدمات الإرشاد النفسي والخدمات الاجتماعية، والإرشاد المهني، والتقنية المساعدة، كما قد يحتاج بعضهم إلى خدمات الترويح، وخدمات الانتقال، والخدمات الصحية، أو أي خدمة تتعين حاجته لها كي يرتفع مستوى أدائه الأكاديمي. ويقوم الفريق الذي يقرر احتياجات التلميذ بتعيين الخدمة التي يحتاجها كل تلميذ على حدة.
إذا كنت تعتقد أنت أو مدرس الطفل أن ابنك يعاني من اضطراب التعلم، ففكر في عرضه على طبيب نفسي أو اختصاصي الصحة النفسية والعصبية لتقييم حالته، كما تقدم أيضاً العديد من المدارس اختبارات لتحديد اضطرابات التعلم.
ويمكن أن يصعب ذلك فهم الصوت أو الأصوات التي يعبر عنها الحرف أو الحروف وكيف تكوّن الحروف معًا كلمة واحدة.
قد يصدر من بعض الأطفال تصرفات معيّنة لصرف الانتباه عن الصعوبات التي اضطرابات التعلم عند الأطفال يواجهونها في الدراسة.
تتعدّد الأسباب التي قد ينتج عنها مشكلة تعذّر الكلام في الطفولة، ولكن في الكثير من الحالات لا يستطيع الطبيب تحديد السبب الأساسي وراء حدوث المشكلة؛ حيث أنّه في الغالب لا يتم ملاحظة أي مشكلة طبية واضحة في دماغ الطفل المصاب بتعذّر الكلام في الطفولة.[٩]
ويمكنهم أيضًا استخدام الإشارات البصرية جيدًا في المواقف الاجتماعية.
قد يعاني الطفل من مشكلة في تقدير الذات، أو يعاني من الاكتئاب أو القلق، أو رفض الإملاءات مع دخوله في مرحلة المراهقة.
غالبًا ما تستدعي الحاجة وضع قواعد، وأنظمة روتينية، وخطة للتدخل في المدرسة، وتقنيات رعاية أسرية معدلة، وذلك بهدف الحدّ من تأثيرات اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط.قد يستفيد الأطفال الذين لا يواجهون تحديات سلوكية كبيرة من العلاج الدوائي وحده.
يستفيد الأطفال الأصغر سنًا بشكل خاص من استخدام أكثر من طريقة علاجية.بالنسبة للأطفال في سن ما قبل المدرسة، قد يكون العلاج السلوكي فقط هو كل ما يحتاجون إليه.